إصدارات
عالم النشر والإصدارات
( ألوان)..نتابع على موقع ألوان عالم النشر من خلال الإصدارات الجديدة لكل ما تجود به الساحة الإبداعية في المغرب والعالم العربي وأينما تواجد المبدعون
محمد جسوس من القرويين إلى برينستون
من المنتظر أن تصدر قريبا السيرة الذاتية للراحل الدكتور محمد جسوس عن منشورات الجمعية المغربية لعلم الاجتماع تحت عنوان” محمد جسوس من القرويين إلى برينستون” بقلم الأستاذ عمر بنعياش
وجاء في تقديم هذا الإصدار الخاص برائد السوسيولوجيا المغربية أنه عمل “يطلع عموم القراء، وعشاق مدرسة القلق الفكري (=السوسيولوجيا) على جوانب مهمة من حياة الأستاذ سي محمد جسوس: الطفولة،والدراسة، والنضال”. وأضافت المقدمة مشيرة إلى هذه السيرة خصصت بعض صفحاتها ل”جوانب مهمة ترتهن بالتعليم عموما، وبالمؤسسة الجامعية على وجه الخصوص، وأخرى لها وصل بالتطورات السياسية والاجتماعية والثقافية التي شهدها مجتمعنا بدءا من أواسط الخمسينات، ومرورا بستينات القرن المنصرم، ووصولا إلى مطالع الألفية الثالثة”
سعيد يقطين في حوار سير ذاتي
أصدر الباحث سعيد الفلاق مؤخرا كتابا جديدا بعنوان”ربما كان هذا أنا.حوار سير ذاتي مع سعيد يقطين” في أزيد من 200 صفحة عن دار ضفاف بلبنان ودار الاختلاف بالجزائر ودار الأمان بالمغرب
وقال الفلاق متحدثا عن هذا الإصدار الجديد، بأنه سيرة ذاتية حوارية تحاول تقريب القارئ من سعيد يقطين الإنسان والباحث:” “منذ الطفولة إلى الآن، مع التركيز على الجوانب الذاتية في حياته، منذ ترعرعه بأحد ‘كاريانات’ (دور صفيح) مدينة الدار البيضاء، وتربيته، ثم ولوجه المدرسة، وتعرّفه على الفرجات الشعبية، وبدئه القراءة والكتابة، ثم دخوله عالم كتابة الكتب”
كما يتضمن الكتاب نصوصا بقلم الكاتب سعيد يقطين تمزج بين الكتابات سير ذاتية، والسردية، وقصص قصيرة، وشعرية
مقاربة سوسيولوجية للعدالة الإيكولوجيا والحركات الخضراء
أصدر مجموعة من الباحثين كتابا جماعيا بعنوان “العدالة الإيكولوجية والحركات الخضراء.. مقاربات سوسيولوجية” عن مؤسسة أفاق
هذا الكتاب يحاول أن يعزز حضور هذا البراديغم الجديد في قلب البحث السوسيولوجي بالمغرب، لاسيما أن “التغيرات المناخية والتحول الإيكولوجي لا يقفان عند مجال البيئة وحدودها، وإنما يتعديان ذلك إلى الفعل في المؤسسات والبنيات الاجتماعية والثقافية
:أورد الباحثون في تقديمهم لهذا الكتاب
“أن التفكير السوسيولوجي في البيئة كان دائما محط نقاش إبيستمولوجي مهم بين الباحثين في السوق العلمية؛ يعتبر البعض أن السوسيولوجيا ومعها العلوم الاجتماعية لا يمكن أن تقدم ما يمكن أن يقارن مع وجاهة المعرفة التي تصدرها العلوم البيئية”، موضحين أن “الفيزياء والكيمياء والجيولوجيا وعلم المناخ والجغرافيا والبيولوجيا
وعلم التربة… لا تمتلك فقط مشروعية علمية في دراسة الطبيعة وظواهرها، وإنما تتوفر على ما يكفي من الأدوات العلمية لإنتاج معرفة موضوعية حول البيئة
:قريبا يصدر
تصدر قريبا عن دار الراوي بالدار البيضاء دراسة تحليلية للناقد المغربي محمد داني بعنوان ” بنية القصة القصيرة جدا عند عبدالله المتقي ، من الحجم المتوسط على امتداد 91 صفحة ، ومن توضيب الفنانة هند الساعدي. يكتب الشاعر والمترجم والمشرف العام للدار ضرار نورالدين في الدفة الثانية للغلاف ” عبدالله المتقي ، إسم ترسخ في مدونة القص العربي المعاصر كأحد الكتاب في عالم القصة القصيرة جدا ، وذلك باعتبار حضوره الوازن في المجال ، وإسهامه اللافت في تطوير وإشاعة هذا الضرب من الفن المستجد ، ببصمة خاصة ترتكز أساسا على مقوم التجديد بمراعاة الأصول ، وبساطة التناول بوعي إبداعي عميق ، وتنويع المضامين برؤية إنسانية منفتحة على قضايا الراهن تلامس بلغة شفيفة الكثير من تعقيداته المتشابكة ، هذه الخصائص وغيرها هي مايروم الناقد المغربي محمد داني كشفها وتمحيصها من خلال المقاربة النقدية الشاملة لأبرز المكونات الشكلية والموضوعية التي تتأسس عليها بنية القصة القصيرة جدا في المنجز الحكائي للكاتب عبدالله المتقي
جميل ورائع ما تنشرونهمن متابعات ومنوعات أتمنى لكم كامل التوفيق
جميل ورائع ما تنشرونه من متابعات ومنوعات أتمنى لكم كامل التوفيق